أُسطُُورَةَ عِشْقٍ }} عَلَى صَفَحَاتِ الغَرامِ تُخَلَّد..≈ *(مدونتي)

زائر

حسناً ! ..
سـ يكونُ هذا الشّاطيءُ متنفّس قلبي ..
وأرضاً خصبة لـ زراعة بذور أسراري المتمرّدة ..

●
●

سـ أمرّ بـ جوارِ طيورِ النّورس واللقلق ..
سـ أبني من رمالِ الشّاطيءِ بيوتاً وآمال ..
وأرسمُ عليها قلوباً وسهام / وأحرف اسمي واسمه ..
لـ يكون y]سِرْ ] ..

●
●

سـ يكون هنا ظاهرة e]المدّ والجزر ] لـ قلبي ..
سـ تثور أمواج حبي هنا .. ويعصفُ بكم حزني أيضاً هنا ..
سـ أقودُ قوارب الحلم وأمرّ من هنا ..
بـ بساطة / سـ

أتنفّسُ هنا ..
وأبحثـ عنـ ما عشتـ لأجله ...!

ملآآآحظة!
{يرجى عدم وضع الردود}

زائر

بطآقه تعريفيه:

الإسم : لايهم كثيرآ في عآلم يعج بالألقاب..!

العمر : لا أستطيع البوح به.. ولكنني عشت الأعوام بفصولها الأربعه..!!

المهنه : أعظم مهنه على الأرض.. ..!!

الهوآيات: كل يوم أجرب شي جديد..لاهوايه ثابتة.. ..!! !!

زائر

يَقُولُونْ :
الْقُوْةَ هِيَ ....
أَنْ تُحِبَ الآخَرْ بِصَمْتْ !!

مَنْطِقْ عَجِيّبْ لَكِنَهُـ .. يَسْتَهْوِيِنِيْ !!

زائر

ايــن أنـــــت ألآن؟؟

بــل أيــــن أنا؟؟

أنا قــلب خفــآق

فـي دنــيآ الآشـــوآق

أنا روح هيمآن

في وادى الآشـــجآن

تآه فــكــري

وأطيآآف الــمنى

لـــ سـ ــت أدري يآ حـــبيبي

مـــن أنا, أيــــن أنا

زائر

أنا ونزار قبـّاني

*في عمر الثانية عشر بدأت الطفلة بداخلي بالتذمّر من جسد ٍ ليس لها..
بتّ أتجنّب النظر الى جسدي في المرآة ..أخشى وأخجل من تلك التطورات المزعجة في جسدي..
أخجل من العيون المحدقّة الي تلك التغييرات..
بيوم ٍ ما .. كنت أبحث عن كتاب ٍ لا على التعيين في مكتبة أميالتي كانت مكتظة بالغبار ”ولازالت”.. وقع بيدي ديوان شعر..
لـ”كامل الشناوي” بعنوان “لاتكذبي”.. عندها شعرت ُ بعشقي للأدب..
كالجميع.. كان التوجّه الأول الى “نزار قباني” ..
لم تكتفي قصائده بتحريري من خوفي وخجلي ورفضي لجسدي الجديد.. بل زرعت بداخلي فخرا لايخلو من الغرور بذاك الجسد الذي كنت ارفضه يوما ً..
بعد سنوات من علاقتي العشقية بـ نزار .. ومع بدء وعيي وتبلوّر نظرتي لجسد الانثى .. بدأت ارى بـ”نزار قباني” رجلا ًبنى له “مجدا ً” على “عرشـ” النساء.. فباتت قصائده تـُشعرني بالاشمئزاز والنفور..
الى أن وقعت بيدي قصيدة شريرة أطلق بها النار على نفسه ولم يـُخطئ حين اطلق عليها اسم “القصيدة الشريرة” ..
أذكر عندما فرغت من قرأتها .. أول ماقلته في نفسي..”كم أنت َ شاذ يانزار !!”

الـــقــصــيـــــــــدة الــشــــــــريــــــرة..

مــطـر ٌ .. مـطـر ٌ .. و صديـقـتـُـها
مـعـهــا .. ولتشـريـن نـُوَاح ُ
والبـاب ُ تـئـن ُ مفاصـله ُ
و يـُعربد فيه المفتــاح ُ
شـيء ٌ بينـهـُـمـا .. يعرفـُـه ُ
اثنـان .. أنــا والمصـبــاح ُ
وحكايـة ُ حـبّ ٍ لاتـُحكى
في الحبّ يموت ُ الايضاح ُ
**
الحجرة ُ فوضى .. فـحـُـليّ ٌ
تـُرمى ، وحرير ٌ يـنزاح ُ
ويغادر زرّ ٌ عـُـروتـَه ُ
بفتور ٍ ، فالليل صباح ُ
الذئبة ُ تـُرضع ُ ذئبتـَـهـا
ويد ٌ تـجتـاح ُ .. وتـجتــاح ُ
ودثار ٌ فرّ َ.. فواحدة ٌ
تـُدنيه ِ ، وأخرى تـَرتاح ُ
وحوار ُ نهود ٍ أربعة ٍ
تتهامس ُ .. والهمس ُ مبـاح ُ
كطيور ٍ بيض ٍ .. في روض ٍ
تتناقر ُ .. والريش ُ سلاح ُ
**
حبـّات ُ العـِـقدَيـن ِ .. انفرطت
من لهو ٍ ، وانهدّ َ وشاح ُ
فاللحم ُ الطفل ُ ، يمزِّقـُـه ُ
في العتمة ِ ، ظفر ُ سـفـّاح ُ
وجـُزازة ُ شـَعر ٍ .. وانقطعت
فالصوت ُ المهموس ُ نـِباح ُ
ويـُكـسـّـِر ُ نهد ٌ واقعـَه ُ
ويثور ُ.. فللجرح جراح ُ
ويموت الموت ُ .. ويستلقي
مما عاناه ُ المصباح ُ
**
يـا أختي .. لا .. لا تضطربي
إني لك ِ صدر ٌ وجناح ُ
أتـُراني كـُـوِّنـت ُ امرأة ً
كي تمضغ َ نهدي الأشباح ُ ؟
أشذوذ ٌ، أختـاه ، إذا ما
لـَـثـَـم َ التـفاح َ التفـاح ُ ؟
نحن ُ امرأتان ِ .. لنا قمـَم ٌ
ولنا أنواء ٌ ورياح ُ ..
**
مــطـر ٌ .. مـطـر ٌ .. و صديـقـتـُـها
مـعـهــا .. ولتشـريـن نـُوَاح ُ
والبـاب ُ تـئـن ُ مفاصـله ُ
و يـُعربد فيه المفتــاح ُ
هذاآنا ,,,تحياتيـ ليكمـ ...!

زائر

الشعر :
ينساب من فوقه المجدول في مهل
شقر ذوائبه تهتز في شان

الوجه :
تألق النور من اشعاع غرتها
واحلولك الليل ضاف فوق أمتان

الجبين :
على جبين شع بالأماني
تنداح من بدر الدجى الغربيب

العين :
واتقدت بالبشر مقلتاها
في رونق محتدم غريب

الوجنة :
وفتح الورد أكماما مغلفة
في وجنتيها بأصناف وألوان

الخد :
ورونق الورد بالألوان خلتها
يجري على الخد جريا تحت أوجان
ينافس الورد في تيه فيعجبه
تبلج الثغر عن أزهار قحوان

الخال :
لسواد الخال بموضعه
وبياض الخد يجرده
وندى الورد بساحته
وروي الفل يسانده
وبريق السحر يحيط به
ورؤى الأطياف تبدده
ليكاد القلب يهيم به
وتذوب النفس تمجده

الثغر والأسنان :
وافتر جمر الثغر عن لآل
قد لفها ورد الجنى الرطيب

الرقبة والعنق :
تراقصت طربا نصّت بأتلعها
نشوانة بدلال المدنف الطرب
* ولفتت الخشف صوت الأم افزعه
عند البغام تهادت بين غزلان
* ويشمخ النحر بالتفاح منتصبا
يغويك إن قلت هذا طلع ومان
* ورزت النحر لا تلوى موجهة
تلك الصواريخ تردي قلب هيمان

النهد :
ياصواريخ على التلة
فوق حد الصدر جلاسي

القوام :
ومائس البان إن مال النسيم به
ففي اهتزازاته أعطاف مثناك
إن الدنا رقصت تيها وحق لها
وكيف لا وهي من احدى أساراك
* غيداء شامخة بيضاء ناصعة
فرعاء واقفة في صدر ميدان

زائر

ليستـ كلماتيـ
بل كلماتـ العاشق النزاري
لقد قلتـ لكـِ
ماذا يهمّكِ من أكونُ؟
حجرٌ..
كتابٌ..
غيمةٌ..
ماذا يهمُّكِ من أكونُ؟.
خلّيكِ في وهمي الجميلِ..
فسوفَ يقتلك اليقينُ..
ماذا يهمُّك من أنا؟
ما دمتُ أحرثُ كالحصانِ
على السرير الواسعِ..
ما دمتُ أزرعُ تحت جلدِكِ
ألفَ طفلٍ رائعِ..
ما دمتُ أسكبُ في خليجك
رَغْوتي وزوابعي..
ما شأن أفكاري؟
دعيها جانباً..
إني أفكّر عادةً بأصابعي…