قصة قصيرة ولكنها فظيعة

قصة صغيرة وبسيطة


ولكنها فظيعة

كان عند عائلة طفلة صغيرة عمرها سنتان وكان الأب و الأم يعملان في الصباح ولهذا أحضروا لهم خادمة و مربية في نفس الوقت .... وفي يوم من الأيام كانت الطفلة تبكي بصوت عال فعاقبت الأم الخادمه لأنها تركت ابنتها تصرخ .........
أرادت الخادمة أن تنتقم ولكن ممن من الطفلة البريئه ...... فقامت بتعفين قليل من الطعام حتى يتجمع عليه الدود وبعد ذلك قامت بإدخال دودتين في أنف الطفلة البريئة ......... كل يوم بعد خروج الوالدين إلى العمل وفي يوم أحست والدة الطفله بإرهاق فطلبت من مديرة المدرسه أن تسمح لها بالخروج من المدرسه باكراً فسمحت لها المديرة بذلك ....... فرجعت الأم إلى البيت وعندما دخلت سمعت إبنتها تبكي وهي تقول للخادمه ( بكرة بس وحدة ) فاتجهت إلى المطبخ وفتحت الباب ورأت الخادمة وهي ترمي العلبة المجتمع فيها الدود وهي خائفه ............فأخذت الأم إبنتها وهي تبكي بكاء الندم على ترك إبنتها في رعاية خادمة مجرمة ............ فقامت بالإتصال على الإسعاف وعندما كشف الطبيب على الطفلة البريئة قال إنها فارقت الحياه لأن دماغها مليء بالديدان


لا حول ولا قوة الا بالله


والله حرام طفلة

قصيرة وتحمل في جعبتها الكثير
يسلمو حبيتي على القصة المفيدة ولتكن عبرة لغيرنا

يسلمو ولاء على القصة المعبرة والي بتحمل معاني كتير
حسبي الله ونعم الوكيل
تقبلي مروري

مرسي الاء على القصة
بجد مؤثرة كتييييييير

لاحول ولاقوة بالله
يبعد عنا شر بني آدم

اسعدنى مروركم
دمتم بود

لا حول ولا قوة إلا بالله ،،، بجد قصة غاية في الروعة والجمال ،،، اكيد متل ما قالت الأبلة إم عمر هاي رسالة للأمهات العاملات والامهات اللي بيجيبو كمان خادمات للمنزل المفروض يكونوا عاملين علهم رقابة ومشكورة اختي ولاء كتير